يواصل اعتصام الكوادر التربوية في السليمانية لليوم الثاني عشر على التوالي، وسط ظروف جوية قاسية حيث انخفضت درجات الحرارة إلى ما دون الصفر المئوي، مما يزيد من تحديات المحتجين.
ويحظى الاعتصام، الذي جاء احتجاجًا على تأخر صرف رواتب المعلمين، بدعم واسع من شرائح مختلفة في المجتمع.
وفي خطوة تصعيدية، أعلن مجلس المعلمين عن تنظيم تظاهرة كبيرة غدًا الأحد أمام مقر الأمم المتحدة في أربيل، بهدف الضغط على حكومة الإقليم للاستجابة لمطالبهم وتحقيق العدالة في صرف الرواتب.