أزمة المناخ عرضت سكان العالم لـ6 أسابيع إضافية من الحرارة الخطيرة في 2024
بنسلفانيا (وكالة بغداد الاخبارية) -أدت أزمة المناخ إلى إضافة ستة أسابيع من الأيام الحارة بشكل خطر في عام 2024 للشخص العادي، ما فاقم التأثير القاتل لموجات الحر حول العالم.
وأظهرت دراسة أجرتها "الهيئة العالمية للطقس" (WWA) وClimate Central أن تأثيرات الاحترار العالمي الناتج عن الأنشطة البشرية كانت أسوأ بكثير على بعض الناس.
وكانت دول جزر الكاريبي وجزر المحيط الهادئ من أكثر المتضررين، إذ تعرضت العديد من هذه المناطق إلى نحو 150 يوما إضافيا من الحرارة الخطيرة مقارنة بما كان سيحدث لو لم يكن هناك احترار عالمي، أي ما يقارب نصف العام.